الحياة الزوجية | الكلام المثير اثناء الاتصال الجنسي

يعتقد بعض الأزواج، أن الممارسة الجنسية هي فعل وحسب وأن هذا الفعل سواء قام على التقبيل و اللمس والمداعبة، أو المص واللعق، أو الإيلاج في النهاية، إنما يحمل متعته الخاصة، ولوازمه الكافية لبث الحرارة والحيوية والدفء في الاتصال الجنسي.. وبذلك ينسى الكثير من الرجال عنصرا هاما في العملية الجنسية، ألا وهو الكلام.فعلى الزوج أن يتذكر في لحظات الجماع الصاخبة أو الهادئة،وان الحيوانات وحدها تمارس الجنس من دون أن تتبادل الكلام، لأن الجنس بالنسبة إليها حالة غريزية ميكانيكية تحفظ النسل، بينما هو بالنسبة للبشر طقس من طقوس الحياة الزوجية المليئة بالحب والألفة والمودة.


وليس أكثر من الكلام تعبيرا عن حقائق الألفة والمودة هذه، فالكلام الجميل أثناء الممارسة الجنسية يشجع المرأة على التجاوب الأفضل مع زوجها،وخصوصا حين يتغزل بمفاتن جسدها الذي ينكشف بكل عريه على سرير الزوجية.


كما إن إخبار الرجل زوجته،


بما ينوي فعله، يثير المرأة حسيا، ويهيئها لتفاعل أكثر حرارة مع كل خطوة يقوم بها، كأن يقول لها: " سأقبل عنقك الجميل الآن.. فاحذري أن تذوب شفتاي على ذلك المرمر " مما يجعل عنق المرأة يلتوي نحو شفتي زوجها، وكأنها تود أن تذوب فعلا مع سحر هذا الكلام الجميل الذي يثير خيالها، ويحفز أداءها الجنسي.


للكلام لذة أخرى أثناء العملية الاتصالية،


فالصوت الرجولي الهامس، يجعل جسد المرأة ينتفض كبركان ثائر أحيانا، وما ينطوي عليه الصوت الرجولي من خشونة أو بحة أو وله أو ما شابه، يصبح معبرا عن طبيعة الفعل الجنسي وقوته الرجولية في خيال المرأة.. ولهذا كان الهمس الرقيق بأطيافه الشاعرية هو أكثر ما تحب سماعه المرأة أثناء الممارسة الجنسية.


أخيرا ينبغي أن يكسر الكلام حاجز الصمت الموحش أثناء الممارسة الجنسية، لا أن يزيد الاتصال الجنسي وحشة وخشونة، وهو يفعل ذلك حين يكون كلاما خشنا، بذيئا، خاليا من الإحساس باحترام جسد المرأة ومشاعرها، وهو ما ينبغي أن يبتعد عنه الرجل كليا، وخصوصا أن بعض الرجال يستمتعون بالكلام الفاحش والإباحي البذيء أثناء الممارسة الجنسية، مما يجعل المرأة تنفر من الفعل الجنسي أحيانا كثيرة، لأنه يرتبط في خيالها بالكلام الذي يرافقه، أو يعكر صفو مزاجها.


قل كلمات التودد، والغزل الرقيق، وإذا أردت التعبير عن فكرة جنسية، فليكن ذلك بأسلوب طريف، أقرب إلى الفكاهة، وقادر على إيصال المعنى، ولا تنسى بالطبع، أن تعبر عن مشاعر الحب الحقيقي في أشد اللحظات انهماكا بالفعل الجنسي، لأن ذلك يرقى به ويجعله معبرا حقيقيا عن هذا الحب.. لكن في كل الأحوال، حذار من الاستغراق في المبالغة والكذب، لأن هذه اللحظات الدافئة، قد تغريك بالكذب قليلا، وبالمبالغة أكثر وأكثر، وعندها ستدفع الثمن .. خارج الفراش!

الحياة الزوجية | طرق جنسيه مع الشرح

( 1 )
طريقة الفارسة
طريقة تعشقها كل الزوجات.. طريق تجعل الزوجة هي المسيطره والمتحكمه والمتمتعه وهي بان يستلقي الزوج على ظهره وتأتي الزوجة وتركب فوقه مثل الخيال الذي يمتطي الفرس وتضع يديها او على صدر الزوج او تضعهمها على نهديها لمزيد من الاثاره كما ان الزوج يستطيع ان يداعبها باثارة نهديها كما انها تستطيع ان تنثني لمبادلته القبلات ..


( 2 )
الطريقه العالمية العادية
وهذه الطريقه وهي الاكثر انتشارا في العالم بحيث تستلقي الزوجة على ظهرها مع فتح ساقيها ومن ثم يأتي الزوج فوقها وتلف ساقيها خلفه او تفتحهما بحيث يكون الصدر على الصدر والوجهان متقابلان لتبادل القبلات وتكون اكثر متعه ومداعبه حتى باليد بلمس النهدين وغيرهما ..


( 3 )
طريقة الجماع العميق
وهذه الطريقة تجعل الجماع مثيرا للطرفين وهـو أن تستلقى الزوجة عـلى ظهـرهـا وقد شبكت يديهـا عـلى رأسهـا وقد ألصقت فخذيهـا بصـدرهـا بينما الساقين فوق كتف الزوج .. وهنا يمكن للزوج ان يصل الى نقطة عميقه جدا في الجماع علما ان هذه الطريقة لا تنفع الا للزوجة الرشيقة المرنه اما الحامل او البدينة لا يمكن لها ذلك بشكل سليم..


( 4 )
طريقة وجها لوجه
وهذه الطريقة تكون بجلوس الزوجة على طرف السرير او على كرسي والاهم ان لا يكون مرتفعا عن وسط الزوج .. وتكون بالمقابله وجها لوجه بفتح الساقين ويمكن ان تثنيهما الزوجة حول الزوج..


( 5 )
طريقة الاحتضان العلوي
وتتم الطريقة بأن تستلقى الزوجةعـلى ظهـرهـا وتمد رجليهـا ويديهـا وينـام الزوج عليهـا وقد فرقت رجليهـا حتى يتمكن من إدخـال القضيب ومن ثم تغلق ساقيها وتفردهما والزوج هو الذي يتحكم وميزة هذه الطريقة انها تجعل المهبل ضيقا جدا كلما اغلقت الزوجة فخذيها اكثر مما يعطي الزوج الفرحة بهذه الضيق




( 6 )
طريقة العجلة
وهذه الطريقة متعبة للطرفين بحيث تمسك الزوجة طرف كرسي او طاولة ويرفعها الزوج من قدميها بحيث يأتي وسطها واقفا ويتم الايلاج مع تحكمه الكامل بها حيث سيكون فخذيها بيديه لسحبها ودفعها مع امكانية ان تثني قدمها من ركبتها على ظهره للاستناد..
صعبه كثير




( 7 )
طريقة الجلوس الخلفي
هذه الطريقة ممتعه .. ويجلب جماعا مثيرا وخاصة للزوجة كما انه يريح الزوج من التعب والارهاق وتكون بأن يستلقي الزوج على ظهره وتأتي الزوجة وتجلس عليه كفارسة ولكن ظهرها لوجه الزوج وبذلك تتحكم الزوجة في سرعة الحركة وتتمتع كيفما تريد كما انها تستطيع ان تنزل بظهرها على صدر الزوج الامر الذي يمنح الزوج فرصة مداعبة النهدين بيديه ..
لا تفوتكم


( 8 )
طريقة التراكب
هذه الطريقة جميلة وفيها احساس ورومانسية كبيرة وهي بتراكب الزوجين على بعضهما تماما وتتم بأن يستلقي الزوج على ظهره وتستلقي الزوجه فوقه بحيث يكون صدرها مقابل صدره مع فرد الارجل وتباعدهما والتصاق القدمين ويتحكم الزوجان بالجماع بحث ان الزوجة ترفع مؤخرتها والزوج يسحبها بيديه من خصرها ..


( 9 )
طريقة المواجهه الخلفية
هذه الطريقة تحتاج لمقعد كنب يجلس عليه الزوج مع فتح ساقيه وتأتي الزوجة لتجلس بحضنه بحيث تعطيه ظهرها او جنبها وهذا يمنحهما فرصة المداعبة بالقبلات واللسمات مع التحكم بسرعة الجماع ..


( 10 )
الطريقة الخلفية وقوفا
هذه الطريقة تكون وقوفا بحيث تضع الزوجة يديها على الجدار او الدولاب ويأتي الزوج من الخلف وقوفا بحيث تثني الزوجة نفسها قليلا ..
طريقة جميلة وفيها تجديد لمن يحب الحركات


( 11 )
طريقة الوضع الخلفي
طريقة قد تتعب الزوج وخاصة ساقيه وركبتيه وتكون بان تأخذ الزوجة وضع السجود ولكن مع رفع وسطها بيديها ويأتي الزوج من الخلف ويلتصق بها وهذه الطريقه مثيره للزوجه حيث ان مهبلها سيكون في افضل اوضاعه للجماع..


( 12 )
الطريقة الرومانسية
هذه الطريقه كلها رومانسية وقمة العشق بين الزوجين ويكون فيها الجماع برومانسية وهدوء وتكون بالموجهه وجها لوجه من الجنب وهي تشبه طريقة النوم بين حضنيهما ولكن هنا الزوجه ترفع ساقها العلوي عند مواجهتا للزوج ويأتي هو بوسطه بالكامل بين ساقيها مع ضمهما لبعض بشده بحيث تكون يدي الزوجه على ظهر الزوج والعكس صحيح بالنسبة للزوج ..
طريقة قمة في الرومانسية


( 13 )
طريقة الفرس المخالفه
هذه الطريقة جميلة وهي تشبه طريقة الجلوس الخلفي ولكن الفرق هنا ان الزوج يرفع ركبتيه بينما الزوجة تستند على الركبتين ويدي الزوج تمسكان باردافها من الخلف للحركة


( 14 )
طريقة الجلوس وجها لوجه
هذه الطريقة تكون بجلوس الرجل مع فرد ساقيه وتأتي الزوجة وتجلس في حضنه وتقابله وجها لوجه بحيث تكون ساقيها خلف ظهر الزوج وهذه الريقه تعطي القضيب اطول مساحه للايلاج ..




( 15 )
طريقة الساق الممدوده
وتتم الطريقة بأن تستلقى الزوجة عـلى ظهــرهـا وتمـد إحدى رجليهـا مـداً جيداً وترفـع الأخـرى رفعـاً جيداً ثم يأتي الزوج بين فخذيهـا ويتم الجماع ..




( 16 )
طريقة الجماع الخلفي الرومانسي
وتتم الطريقة بأن تنـام الزوجة عـلى بطنها وتمد رجليهـا وترفـع عجزهـا رفعـاً جيداً وينـام الزوج عليهـا ويجامعها مع امساكه رأسهـا ويقبلها مع خلفية رقبتها وخديها وايضا يستطيع لثم شفتيها

الحياة الزوجية | كيف تتفنن مع زوجتك اثناء ممارسة الجنس

مشكلة الكثيرين من المتزوجين والمتزوجات


تكمن مشكله الكثير من المتزوجين بالذات فى مجتمعاتنا العربيه والخليجيه على وجه الخصوص


هو تحديد مسمى الجنس وتطويق افكارهم داخل اطار ضيق


فالرجل يعتقد بأن الدافع وراء شبقه بالجنس هو جمال الجسد الماثل أمامه
فيعتمد على حفاظ المراة على جمالها بالدرجه الاولى حيث انه مصدر اثارته الأساسيه


والمرأه كذلك تعتقد بأن الجنس هو افراغ للعاطفه روتيني قد ترفض فيه


الانصياع وراء ملذات الطرف المشارك


أو حتي خلف رغباتها هيا و


نتيجه للروتين الممل وللعقليه المحدودة ينشأ الفتور العاطفي وتقوم اغلب الزيجات بعد خمس الى عشر سنوات على مبدأ العشره بالمعروف والكلمة الطيبة فقط ويتنساون هيام الحب وعشقه


اذا أين الحل ؟؟؟


أولا بالنسبة للمسمى فلنسعى الى الارتقاء به وبدلا من ان يكون الجنس لغه جسد
فلنعتمد مقوله احد المقولات الجنس روح تغنى يتراقص عليه الجسد
:
:
:
الجنس عودٌ الروح اوتاره والجسد ألحانه


بعد ان اقتنعنا بأن الجنس روح يبقى ان نعرف بأن الارواح لاتطوق ولا تحصر بمكان واحد


بل تنطلق وتطير سابحه فى سماء السعادة وحتى يتحقق لك عزيزي القارئ ذلك


فما عليك سوى اطلاق العنان لمخيلتك


اليكم بعضا من افكارى سائل لكم حسن الاستمتاع وسرعه التنفيذ للمتزوجين


( قبل عرض الاساليب فلتعلم عزيزي القاري و عزيزتى العضوه بأ ن اساليب الجنس وحركاته فيض لاينتهي
وليس محصورا بعدد او كم بل يبقى الكيف والمزاج سيده وشعبه
وما سوف اورده هنا ليس سوى نقطة من بحر فانتظروا منى وعداً بالغرق فى محيطات الحب )


الطريقه الاولى تسمى Z- way


هيا طريقه معروفه ومشهوره كثيرا وتحمل الكثير من المعاني الرومانسيه المتالقه
ولمن لم يعرفها فاليه وضعيتها وهيا كالتالى


احتفظ عزيزي الرجل بملابسك الداخليه ( الفانيله فقط واستغني عن الباقي يعني عاري الجسم بس بفانليه )
اقترب من شريكتك برويه وهدوء مراعيا شراسة النظرات وعمق النظرة
واهمس باصرار وخشونه بأنك لاتحبها فقط ولكنك ترغب بها وبجسدها المثير
وامتدح تقسيماته متحسسا اياه باصابعك ولسانك وهمسك وشفاهك
ومن ثم اجذبها الي صدرك بقوه واعتمد فى جلستك على امتداد القدمين للأمام
ومن ثم احملها بيديك ممسكا اياها من طرفى الكلوت لها ثم الصقها فى مقابلك مواجها الصدر للصدر
فتكون ساقاها وافخاذها معانقة ظهرك
اجعلها تزيل عنك فنيلتك وازل انتا عنها كلوتها الرقيق
( يفضل لك عزيزتى الزوجه ارتداء الكلوتات الحريريه ذات الاربطه بشرائط او مشابك من الجوانب حتى تسهل ازالتها على زوجك )
تلذذ بجسدها المواجه لك متبعا نظام التقبيل وانتى كذلك وعندما تصل الاثاره ذروتها وترغب بالايلاج فافعل ذلك على ان لا تبقي على وتيره واحدة من الحركه بل اسعي الى الهز والرز


( للعلم الانثي تجد في هذه الحركه قمه الرومانسيه والعمق فتفنن فيها عزيزي الزوج )


الطريقة الثانية هيا مااسميها انا ( كلابات على الواقف )


هذه الطريقه قد تكون متعبه للغايه للرجل وممتعه للمرأة ولا يستطيع ممارستها سوى الرجل صاحب المرونه الجسديه العاليه والا تسببت بتعب شديد فى اسفل الظهر


تعتمد هذه الطريقة فى تمدد الزوج على ظهره ومن ثم رفع قدميه وافخاذه الى الاعلى مباعدا بينهما
وتاتى زوجته من الامام شبه واقفة فتكون سيقانها وافخاذها فى مقابله وجه الزوج مرتكزه بظهرها على سيقان زوجها ومولجه عضوه الذكرى فى مهبلها
وعندها تمتلك هيا حريه الحركه فى الصعود والنزول وتمتلك انتا عزيزي الزوج متعه التقبيل لسيقان زوجتك


المتعه فى الحركه :
هو تمتع الزوجه بالمقدره على التحكم وهو ماتحبذه اغلب النساء
اذا وصلن الى قمه النشوه فيملن الى الامساك بدفه الامورعزيزي اذا اردت تجنب تعب الظهر فاركز
فخذيك على مخدات عاليه

الحياة الزوجية | لماذا تمارس الجنس النساء

يطرح الباحثان ديفيد بوس وسيندي ميستون كتاب جديد يحمل عنوان 'لماذا تمارس النساء الجنس'؟


حيث استطلع الباحثان آراء مجموعة من النساء في هذا الموضوع، بالإضافة إلى مراجعة بعض الإحصاءات والدراسات المتعلقة بهذا المجال. ويقول بوس: 'حاولنا التركيز على النساء، والأسباب العضوية والنفسية لممارساتهن الجنسية. وقد أجرى الباحثان دراسات شملت نحو 1000 سيدة، كان عليهن اختيار أسباب ممارستهن الجنس من بين 237 سبب.


وتراوحت الإجابات ما بين الحب والإحساس بالمسؤولية، إلى الفضول والعلاج. ويضيف بوس 'هناك بعض السيدات اللاتي تحدثنا إليهن ممن كانت لهن تجارب سيئة في ممارسة الجنس، انعكست سلبا على مشاعرهن. أما بالنسبة لأخريات، فقد كانت ممارسة الجنس تجربة منعشة، وأعادت لهن الثقة في أنفسهن'.


من جهتها، تقول سيندي ميستون: 'العديد من النساء يمارسن الجنس من أجل التجربة، وحس المغامرة'. وأكد الباحثان أن هناك أسباب أخرى تساهم في تقارب النساء والرجال غير الجنس، منها: شخصية الرجل، وحس الدعابة لديه، وثقته بنفسه، ووضعه الاجتماعي والمادي، وهي أسباب تعد أقل أهمية بالنسبة للرجل عند اختياره شريكته.


من ناحية أخرى، أظهر الكتاب أن التقبيل أكثر أهمية لدى النساء من الرجال، حيث قال 53 في المائة من الرجال إنهم قد يمارسون الجنس من دون التقبيل، بينما قالت 15 في المائة من النساء إنهن قد يمارسن الجنس من دون التقبيل، حيث أنهن يعتبرن هذه الممارسة من 'مقبلات الجنس'.


ويلعب الجانب الطبي والصحي دورا مهما في هذا الموضوع، حيث أكدت الدراسة أن ممارسة الجنس لدى النساء تساهم في بث شعور الراحة لديهن، والتخلص من أوجاع الدورة الشهرية، والصداع. وقد جمع الباحثان معلومات من 46 ولاية أمريكية، ومقاطعتين كنديتين، وثلاث دول أوروبية، وأستراليا، ونيوزلندا، وإسرائيل، والصين.

الحياة الزوجية | درجة شهوة المرأه

اليوم سأعرض لكم درجات شهوة المرأه..وكيف تتعرف الزوجه أو الزوج على درجة شهوتها..
الشهوه لدى المرأه تعتمد على عدة أمور.
.وهي الفتاه قبل سن البلوغ عند سن 6 سنوات يبدأ عندها نزول افرازات مخاطيه ولكن بشكل متقطع بمعنى تفرز يوم واليوم الأخر يكون جفاف..ولكن في فترة المراهقه وعند سن البلوغ تصبح هذه الأفرازات مستمره ودائمه..وهذذ الإفرازات ودرجة كثرتها وقلتها هي التي من خلالها نستطيع أن نقسم درجات شهوة المرأه ...




ويمكن تصنيف درجات شهوة المرأه على 3 مستويات...








1- المرأه الشهوانيه




وهي التي تكون أفرازاتها المخاطيه((وليست الأفرازات التي تنزل من المرأه عند الجماع)) بعد الدوره الشهريه كثيره وتستمر لمدة 10 أيام لذى تكون المرأه في هذه الفتره مثاره جداً جداً ولذلك ينصح بالجماع في تلك الفتره لزيادة شهوتها ويحذر منها في أن يقع حمل لذى ينصح أستخدام الوقايه لمن لا يريد الأنجاب ..وتكون أفرازاتها قبل الدوره متوسطه وهذا النوع من النساء لا يتعرض للجفاف أبد إلا لمدة يوم أو يومين..وأيضا تكون شفراتها الداخليه كبيره عن الحجم المعتاد وليست كبيره كبيره ولكنها تكون واضحه ومتحقنه((منتفخه)) وبظرها أيضا يكون أكبر من الحجم العادي.. ولهذا النوع من الناساء يستثار بسرعه نتيجة لكبر حجم هاتين المنطقتين لسرعه أستجابتها لأحتكاك القضيب بمعنى انها لا تحتاج مجهود من الزوج لكي تصل إلى الرعشه الجنسيه والإثاره وهذا النوع فقط من النساء يكون فرجها دائم الرطوبه وأيضا معلومه أنها حاره جنسيا بمعنى أن درجة حرارة فرجها تكون دافئه عن المعتاد... ويكون تفكيرها في الجنس كثير لما تجده من متعه فائقه وسريعه ..وتكون تعرضت للأحتلام كثيرا أو متوسط في فترة المراهقه..أو كانت تجيء لها حالات بأن تشعر بالضغط الخفيف على الفرج مما يصيبها بالشهوه وهذا الأمر يستمر حتى بعد الزواج أحيانا لضيق الملابس الداخليه أو عندماأقتراب القضيب من الفرج ولو كان من الخارج فأنها تستثار بسرعه..وهذا النوع ممكن أن يوقظك في الليل لممارسة الجنس لأنه يحدث لها رعشات الشبق أحيانا..ولأان تدفق الدم في هاتين المنطقتين ((البظر والشفرتان الداخليتان)) كبيره ..


((((.فيا بخت من كانت زوجته كذا )))) من قدك








2-المرأه المتوسطة الشهوه...






وهي التي تكون أفرازاتها المخاطيه كثيره ولكن ليست بكثره الشهوانيه تكون بدرجه اقل منها وقبل الدوره تكون افرازاتها قليله ويحدث جفاف ..وتكون الشفرتان الداخليتان حجمهما متوسط ليس بحجم الشهوانيه وبظرها صغير وأحتلامها في المراهقه قليل وهذا النوع لا يكتشف الشعور بالرغبه إلا بعد الزواج..بخلاف الشهوانيه التي تشعر بها ولاكن لا تعلم مالذي تشعر به حتى تتزوج وتعلم بأنها نوع من الإثاره والرعشه .. وهذا النوع يمثل أغلبيه النساء ..وممارسه الجنس لديها لا يمثل أهميه كبيره ولا حيز كبير من تفكيرها وأحتياجاتها فهي ممكن أن تصبر عن ممارسه الجنس والأمر لديها عادي بخلاف الشهوانيه فهي التي تحب هذا الشيء...-








-3المرأه البارده جنسياً... عز الله راح فيها












وهي التي تكون أفرازاتها قليله بعد الدوره وتعاني من الجفاف في المهبل وغالبا ما تكون دورتها الشهريه غير منتظمه..إضافه إلى صغر حجم بظرها والشفرتان الداخليتان..وهذا النوع لا يفكر بالجنس ولا يمثل له أهميه وتقوم المرأه بممارسته أرضاء لزوجها لكنها لا تستمتع به ولا يعني لها شيء ..فهي مجرد وظيه تؤديها وتنتهي منها..بل أنها تعاني من الجماع بسبب الأتهابات والألام وكثير ما تستخدم الكريمات المرطبه للجمع ولكنها ليست مثل الإفرازات التي تحفز المرأه لممارسة الجنس...






إذا تعرف درجات شهوة المرأه من 4 أمور وهي....


1- من درجة أستمرار وكميه الأفرازات المخاطيه
2-من حجم البظر والشفرتان الداخليتان.
3-من الأحتلام قبل الزواج وتفكيرها بالجنس.
4-من أنتظام الدوره الشهريه

الحياة الزوجية | اكثر الحركات اثارة للرجل

قبل كل شيء...وقبل ما تكوني على السرير...وقبل ما يوصل زوجك... طبقي الآتي :-
- خذي دووووش دافيء ونظفي جسمك واعملي لك مساج خفيف على الاماكن الحساسة الاكثر اثارة عندك... وفي نفس الوقت تخيلي قدوم زوجك وفكري في الاماكن الحساسة عنده علشان تتهيجي وتكوني متهيئة اكثر...
- جففي جسمك وتعطري بأحلى العطورات اللي تدوخ الزوج... وإلبسي لباس خفيف... وحاولي ان يكون ضيق يبرز جسمك وبدون ملابس داخلية...خلي جسمك يكون كله اغراء في اغراء...




- تعمدي ان يكون هذا اللباس يبرز ثدييك بصورة ملفتة للنظر بحيث لا يغطي الثدي...وفي نفس الوقت يكون فوق الركبة علشان يبرز اردافك الجميلة ويكشف تحت جسمك... ليكون اكثر اثارة للزوج...




- بعدين توجهي على السرير وحاولي تسترخي بطريقة مغرية وانتظري قدوم زوجك...




- اول ما يوصل زوجك تظاهري بأنك تعبااانة وحاسة بألم في ظهرك وفوق صدرك لانك تحركتي فجأة وبالخطأ وحدث الالم...




- تظاهري بعدم القدرة على الحركة واطلبي منه يمسك يديك علشان تقدري توقفي ويعمل لك مسااااج على ظهرك وصدرك...




- وبعدين الدور عليك يا شطورة....تظاهري بانك تعبانة وااايد وكل حركة يسويها قولي "اااااه...اااااه....يدك حلوة وتشفيني..." وطبعا لا تنسي وهو يعمل المساج حاولي ترجعي للخلف وتحسسيه بجسمك...اكيييد بيمسكك بلهفة وبتحسي بشيء غريب...




- بدون شك بيدووووخ لانك في قمة الجمال في تلك اللحظة خارجة من دوووش جميل وبتحسي في لهفته وشوقه اكثر... وقولي له " الحين الالم خف لكن مازال الالم في صدري...".




- هو اكيييد بيحاول يهمز صدرك وما بيتحمل وبينسى نفسه وصدقيني بدل ما يهمز صدرك
ومن غير احساااااس...واذا شفتيه داااايخ ومب قادر يتحمل قولي له
" مشكوووور حبيبي ريحتني الله يريحك" وبكل دلع وحركة خفيفة استلقي على السرير...




- لاحظيه في هاللحظة...والله بيعمل حركااات جنونية مب عارف شنو يسوي ومن وين يبدأ قبل ما يجيك على السرير... يعني وصل الى درجة غليان وما يتحمل اكثر...ومن الشوق خاطره ما تنتهي هالليلة...




- الحين دورك اذا جاك على السرير...لا تستعجلي وحاولي تطبخيه على ناااار هادئة...




- وانت جالسة معاه على السرير وفي غمرة الحديث لا تخليه يلمسك بالسرعة...اذا حسيتي بأنه سكت لحظة... حاولي تلعبي بالاماكن الحساسة في جسمك...هو اكيد يشوفك...والله بيموووووت من اللهفة...وبيحاول ينقض عليك...




- خليك اشطر منه علشان يشتاق اكثر وحاولي تبتعدي علشان يشعلل ناااار ولا تعطيه فرصة يقربك بالسهولة... حاولي تدلعي اكثر وتحسسيه بعد مازال الالم فيك علشان يحتر ويدوووووخ اكثر...وقولي له "ابي انام عمري" والله يجن جنوووونه ومستحيل يخليك ويفوت هالليلة...




- وانت جالسة على السرير حاولي تقومي وتبتعدي عنه علشان يتعذب... وتتقربي الى المرايا وتظاهري تمشطي شعرك وكأنك ما تشوفيه...




- دخلي يدك من تحت وامسكي صدرك وانت فاتحة فمك مثل ما تقولي كلمة ااااااه...لكن بدون صوت...هو طبعا يلاحظك... واكييييد بيعمل نفس الحركة واكثر في جسمه...وطالعيه وقولي له...."اخخخخ للحين يوجعني صدري...".




- خلاااص كفاية عذاااااب... وفي الاخير اتجهي للسرير واساليه حبيبي مشتاااق لي؟؟؟
والله ما تتصوري كل كلمات الشوق بينطق بها...
وقولي له بعدين " والله مايهون علي اخليك الليلة وانت مشتاااق حتى لو تعبانة".




وما يحتاج بتعرفي انه مشتاااق اذا قرب لك وضميتيه...
بعدين كل واحد وشطارته...




وانا متاكد بتحسسيه بشووووق عمره ماحس فيه...
والله بتكون ليلة رومنسية من اجمل الليالي...
وكل مرة يتمنى هالليلة تصير....

الحياة الزوجية | هل نحن في حاجة إلى ثقافة جنسية؟

قد يكون هذا هو السؤال المهم .. حيث إن إدراك وجود المشكلة هو نصف الحل، بينما تجاهلها يمكن أن يؤدي إلى تفاقمها بصورة لا يصلح معها أي حل عند اكتشافها في توقيت متأخر … فما بالنا ونحن نحوم حول الحمى.. و لانناقش الأمور المتعلقة بالصلة الزوجية و كأنها سر و لا يسمح حتى بالاقتراب لمعرفة ما إذا كان هناك مشكلة أم لا؟ لأن ذلك يدخل في نطاق "العيب" و"قلة الأدب"، فالمراهقين والمراهقات يعانون أشد ما يعانون من وطأة هذه الأسئلة وهذه المشاعر!!، ونحن نسأل: كيف إذن يتم إعداد الأبناء لاستقبال هذه المرحلة الخطيرة من حياتهم بكل ما تحويه من متغيرات نفسية وجنسية وفسيولوجية، وحتى مظهرية؟ .. فالأم تقول: إني أصاب بالحرج من أن أتحدث مع ابنتي في هذه الأمور. وطبعًا يزداد الحرج إذا كان الابن ذكرًا.. وهكذا يستمر الموضوع سرًا غامضًا تتناقله ألسنة المراهقين فيما بينهم، وهم يستشعرون أنهم بصدد فعل خاطئ يرتكبونه بعيدًا عن أعين الرقابة الأسرية، وفي عالم الأسرار والغموض تنشأ الأفكار والممارسات الخاطئة وتنمو وتتشعب دون رقيب أو حسيب. ثم تأتي الطامة ويجد الشاب والفتاة أنفسهما فجأة عند الزواج وقد أصبحا في مواجهة حقيقية مع هذا الأمر، ويحتاجان إلى ممارسة واقعية وصحيحة، و هما في الحقيقة لم يتأهلوا له. ويواجه كل من الزوجين الآخر بكل مخزونه من الأفكار والخجل والخوف والممارسات المغلوطة، ولكن مع الأسف يظل الشيء المشترك بينهما هو الجهل و عدم المصارحة الحلال بالرغبات و الاحتياجات التي تحقق الإحصان، ويضاف لهذا الخوف من الاستفسار عن المشكلة أو طلب المساعدة، وعدم طرق أبواب المكاشفة بما يجب أن يحدث …وكيف يحدث..!


إنني كطبيب أواجه يومياً في مركز الاستشارات النفسية و الأسرية العديد من الحالات لمراهقين أوقعهم جهلهم في الخطأ و أحياناً الخطيئة ، و أزواج يشكون من توتر العلاقة ،أو العجز عن القيام بعلاقة كاملة، أو غير قادرين على إسعاد زوجاتهم، و زوجات لا يملكن شجاعة البوح بمعاناتهن من عدم الإشباع لأن الزوج لا يعرف كيف يحققها لهن ، و غالباً لا يبالي.. ومع الأسف يشارك المجتمع في تفاقم الأزمة بالصمت الرهيب، حيث لا تقدم المناهج التعليمية -فضلاً عن أجهزة الإعلام- أي مساهمة حقيقية في هذا الاتجاه رغم كل الغثاء و الفساد على شاشاتها و الذي لا يقدم بالضرورة ثقافة بقدر ما يقدم صور خليعة.


ويزداد الأمر سوءاً حينما يظل أمر هذه المعاناة سرًا بين الزوجين، فتتلاقى أعينهما حائرة متسائلة، ولكن الزوجة لا تجرؤ على السؤال، فلا يصح من إمرأة محترمة أن تسأل و إلا عكس هذا أن عندها رغبة في هذا الأمر( وكأن المفروض أن تكون خُلقت دون هذه الرغبة!) والزوج -أيضًا- لا يجرؤ على طلب المساعدة من زوجته..، أليس رجلاً ويجب أن يعرف كل شيء.. وهكذا ندخل الدوامة، الزوج يسأل أصدقاءه سرًا؛ وتظهر الوصفات العجيبة والاقتراحات الغريبة والنصائح المشينة، حتى يصل الأمر للاستعانة بالعفاريت والجانّ، لكي يفكّوا "المربوط"، ويرفعوا المشكلة.


و عادة ما تسكت الزوجة طاوية جناحيها على آلامها، حتى تتخلص من لَوم وتجريح الزوج، وقد تستمر المشكلة شهوراً طويلة، ولا أحد يجرؤ أن يتحدث مع المختص أو يستشير طبيبًا نفسيًا، بل قد يصل الأمر للطلاق من أجل مشكلة ربما لا يستغرق حلها نصف ساعة مع أهل الخبرة والمعرفة،.. ورغم هذه الصورة المأساوية فإنها أهون كثيرًا من الاحتمال الثاني، وهو أن تبدو الأمور وكأنها تسير على ما يرام، بينما تظل النار مشتعلة تحت السطح، فلا الرجل ولا المرأة يحصلون على ما يريدون أو يتمنون، وتسير الحياة وربما يأتي الأطفال معلنين لكل الناس أن الأمور مستتبة وهذا هو الدليل القاطع- وإلا كيف جاء الأطفال!!


وفجأة تشتعل النيران ويتهدم البيت الذي كان يبدو راسخا مستقرًا، ونفاجأ بدعاوى الطلاق والانفصال إثر مشادة غاضبة أو موقف عاصف، يسوقه الطرفان لإقناع الناس بأسباب قوية للطلاق، ولكنها غير السبب الذي يعلم الزوجان أنه السبب الحقيقي، ولكنّ كلاً منهما يخفيه داخل نفسه، ولا يُحدث به أحدًا حتى نفسه، فإذا بادرته بالسؤال عن تفاصيل العلاقة الجنسية -كنهها وأثرها في حدوث الطلاق- نظر إليك مندهشًا، مفتشًا في نفسه وتصرفاته عن أي لفتة أو زلة وشت به وبدخيلة نفسه، ثم يسرع بالإجابة بأن هذا الأمر لا يمثل أي مساحة في تفكيره!


أما الاحتمال الثالث -ومع الأسف هو السائد- أن تستمر الحياة حزينة كئيبة، لا طعم لها، مليئة بالتوترات والمشاحنات والملل والشكوى التي نبحث لها عن ألف سبب وسبب… إلا هذا السبب.
هل بالغنا؟.. هل أعطينا الأمر أكثر مما يستحق؟.. هل تصورنا أن الناس لا هم لهم إلا الجنس وإشباع هذه الرغبة؟، أم إن هناك فعلاً مشكلة عميقة تتوارى خلف أستار من الخجل والجهل، ولكنها تطل علينا كل حين بوجه قبيح من الكوارث الأسرية، وإذا أردنا العلاج والإصلاح فمن أين نبدأ؟ إننا بحاجة إلى رؤية علاجية خاصة بنا تتناسب مع ثقافتنا حتى لا يقاومها المجتمع، و أن نبدأ في بناء تجربتنا الخاصة وسط حقول الأشواك والألغام،و نواجه هذه الثقافة الغريبة التي ترفض أن تتبع سنة رسول الله في تعليم و إرشاد الناس لما فيه سعادتهم في دائرة الحلال، و تعرض عن أدب الصحابة في طلب الحلول من أهل العلم دون تردد أو ورع مصطنع،هذه الثقافة التي تزعم "الأدب" و "الحياء" و "المحافظة" و تخالف السنة و الهدي النبوي فتوقع الناس في الحرج الحقيقي و العنت و تغرقهم في الحيرة و التعاسة. وهذا يحتاج إلى فتح باب للحوار على مختلف الأصعدة وبين كل المهتمين،نبراسنا السنـة وسياجنا التقوى والجدية والعلم الرصين وهدفنا سعادة بيوتنا والصحة النفسية لأبناءنا.