حركات زيادة الشهوة في الجماع....يستلقى الرجل على ظهره تماماً مع وضع وسائد خلف ظهره حتى يكون ظهره في
وضع مائل مريح، تحضر المرأة بعض الكريم المرطب أو الزيوت المزلقة التي تستخدم في تسهيل التدخيل
وتقوم بدهن فخذحبيبها من أعلا الركبة وحتى
أسفل منطقة الحوض مع مراعاة عدم استخدام الزيوت التي تستخدم في عملية التدليك والمساج لان بعضها يسبب حرقان في الأعضاء الجنسية.
بعد أن تدهن المرأة فخذ حبيبها تهبط بالمكان الحساس على فخذه وكأنها تمتطيه كالفارسة وتميل بصدرها على صدره وتبدأ في حركة بطيئة سطحية من أسفل إلى أعلا ومن أعلا إلا أسفل مع ضم فخذيها على فخذه هذه الحركات تجعل البظر تحتك احتكاك مباشر بفخذ الرجل مما يؤدى إلى تهيج شديد لأعضاء المرأة وتبدأ سوائل المنطقة في النزول وذلك يعمل على تعويض الجفاف الذي يحدث لمنطقة التلامس من الحركه بعد ذلك تزداد حركة المرأة ويقوم الرجل برفع فخذه لأعلا وضم ركبتها مما يجعل مؤخرتها يرتفع لأعلا عندما ترجع بك إلى الخلف ويزيد ذلك على مداعبة ظهر المرأة وأردافها ويضغط عليها بشدة وان كان زوجتة تثار عندما تضرب على إردافها او تدخيل الاصابع فليفعل وعندما تشعر المرأة أنها وصلت لمرحلة إلا عودة تقوم وتدخل عضوو الرجل في المكان الحساس وتمارس حركاتها الترددية والدورانية معتمدة على حركة خصرها وتعتصر اعتصاراً حتى تصل إلى نشوتها القصوى اعتقد انه عندما تشهق المرأة معلنه عن وصولها إلى رعشتها لن يتحمل حبيبها ذلك ويأتي شهوته هو الأخر.
وضع مائل مريح، تحضر المرأة بعض الكريم المرطب أو الزيوت المزلقة التي تستخدم في تسهيل التدخيل
وتقوم بدهن فخذحبيبها من أعلا الركبة وحتى
أسفل منطقة الحوض مع مراعاة عدم استخدام الزيوت التي تستخدم في عملية التدليك والمساج لان بعضها يسبب حرقان في الأعضاء الجنسية.
بعد أن تدهن المرأة فخذ حبيبها تهبط بالمكان الحساس على فخذه وكأنها تمتطيه كالفارسة وتميل بصدرها على صدره وتبدأ في حركة بطيئة سطحية من أسفل إلى أعلا ومن أعلا إلا أسفل مع ضم فخذيها على فخذه هذه الحركات تجعل البظر تحتك احتكاك مباشر بفخذ الرجل مما يؤدى إلى تهيج شديد لأعضاء المرأة وتبدأ سوائل المنطقة في النزول وذلك يعمل على تعويض الجفاف الذي يحدث لمنطقة التلامس من الحركه بعد ذلك تزداد حركة المرأة ويقوم الرجل برفع فخذه لأعلا وضم ركبتها مما يجعل مؤخرتها يرتفع لأعلا عندما ترجع بك إلى الخلف ويزيد ذلك على مداعبة ظهر المرأة وأردافها ويضغط عليها بشدة وان كان زوجتة تثار عندما تضرب على إردافها او تدخيل الاصابع فليفعل وعندما تشعر المرأة أنها وصلت لمرحلة إلا عودة تقوم وتدخل عضوو الرجل في المكان الحساس وتمارس حركاتها الترددية والدورانية معتمدة على حركة خصرها وتعتصر اعتصاراً حتى تصل إلى نشوتها القصوى اعتقد انه عندما تشهق المرأة معلنه عن وصولها إلى رعشتها لن يتحمل حبيبها ذلك ويأتي شهوته هو الأخر.