وحول الممارسات الرومانسية التي تفضلها المرأة ويهملها الرجل يؤكد كريم الشاذلي ـ كاتب وباحث في مجال العلاقات الأسرية وتطوير الشخصية ـ أننا مع قليل من السلوكيات العاطفية نصبح عشاقاً ، ويقدم للرجال في السطور القادمة ممارسات رومانسية تحبها النساء وتسعدهن .
ورغم بساطة هذه الممارسات إلا أن تأثيرها قوي وفعال على العلاقة الزوجية وعلاقة الرجل بالمرأة ، لذا اهتم بهذه الممارسات ولا تهملها فهي شيء مميز وجميل يزيد من رجولتك ولا ينقصها ، وهي كالتالي :
- أشعرها دائما أنها في دائرة حياتك : وأنها أهم من العمل والأصدقاء ، إن من أخطائنا نحن الرجال أننا نظن أن الاهتمام بالعمل والتفاني فيه لدرجة الانتحار شيء يعجب الزوجة ويدلل على حبنا لها ، والحقيقة أن الزوجة قد تقدر لك تفانيك في عملك ، لكنها لن تغفر لك إن كان هذا على حساب علاقتكما .
- اجعلها مستودع أسرارك : أو على الأقل تشعرها بذلك ، فشاركها معك في أسرارك ، أخبرها عن طموحاتك المستقبلية في العمل والحياة ، اجعلها تشاركك أحلامك وطموحاتك ، وجزء من أسرارك .
- اذهب معها إلى أماكن التسوق : بالرغم من يقيني بصعوبة هذا الأمر ، إلا أن التجربة أثبتت أنه يعني الكثير والكثير بالنسبة للمرأة ، أعلم أنك لا تملك الوقت الذي يجعلك تهيم في الأسواق والمحلات مع زوجتك ، لكن اعتبرها عزيزي الزوج شيئاً من التضحية .
- لا تنسى المناسبات : تاريخ مولدها ، ذكرى زواجكما ، تاريخ ميلاد الأولاد ، قد لا تعني لنا ـ نحن الرجال ـ الكثير ، لكنها لو تعلم أشياء مقدسة بالنسبة لهن ، تجاهلك لذكرى الزواج يعد بالنسبة لها إهانة للحب ، وعدم تقدير لها ولا لسنوات زواجكما ، فاحرص يا صديقي ألا تقع في هذا الفخ ، ودون من الآن في مذكرة الهاتف جميع المناسبات المهمة .
- المجاملات : لعلنا نحن الرجال عمليين بشكل كبير ، نحب سماع الحقائق ، وقد ننفر بسرعة من عبارات المجاملة الكثيرة أو المبالغ فيها ، لكن زوجتك قد فُطرت على حب الثناء والمديح ، تحبك أن تحدثها عن نفسها في ذهابك وإيابك ، تعجبها المبالغة جداً ، أخبرها أنها أجمل من رأيت وستصدقك ، كلمها عن ثغرها الذي لم يخلق الله مثله وستطرق خجلاً .
- أنظر في عينيها عندما تحدثها : قد تراه أمراً هيناً ، لكنني أؤكد لك أن معظمنا يحدث زوجته وهو يدير لها ظهره أو وهو يحدق في شيء آخر ، ولعلك لا تعلم أن نظرك في عينها يعني لها الكثير ، ففي أحداق عينيك ترى الحب والأمل والعطف والاحترام والتقدير .
- فاجئها بهدية غير متوقعة ، ولا تهمل الهدية المتوقعة .
اثن عليها بين الناس : تسعد المرأة حينما تسمع أن زوجها قد أثنى على طعامها ، أو ذكر طيب خلقها ، أو تحدث عن تفانيها أمام أحد من معارفه أو أقاربه ، وتشعر بفخر بالغ وامتنان عميق إذا ما شكرها أمام أهلها وأقاربها .
- أظهر لها الحب أمام الآخرين : المرأة تحتاج أن تستشعر سعادتك بتا ، وامتنانك بأنها زوجتك ، شيء مهم بالنسبة لها أن تمسك يدها وأنتما خارج البيت ، جميل أن تناديها ن ( حبيبتي ـ عمري ـ روحي) أمام الآخرين .
- راعي حالتها النفسية : أنت دائما ما تطالب زوجتك بتقدير ما تبذله من أجلها ، وتتحمله من أجل توفير حياة كريمة لها ، وفي المقابل فإن المرأة دائماً ما تحتاج من زوجها أن يراعي حالتها النفسية خاصة خلال مراحلها المرهقة ( الحيض ـ الحمل ـ النفاث ـ الرضاعة ) ، فحينها تكون المرأة مجهدة نفسياً وجسدياً وعاطفياً ، وتحتاج إلى من يقدر ويعطي ، ويراعيها ولا يقسوا عليها .
ورغم بساطة هذه الممارسات إلا أن تأثيرها قوي وفعال على العلاقة الزوجية وعلاقة الرجل بالمرأة ، لذا اهتم بهذه الممارسات ولا تهملها فهي شيء مميز وجميل يزيد من رجولتك ولا ينقصها ، وهي كالتالي :
- أشعرها دائما أنها في دائرة حياتك : وأنها أهم من العمل والأصدقاء ، إن من أخطائنا نحن الرجال أننا نظن أن الاهتمام بالعمل والتفاني فيه لدرجة الانتحار شيء يعجب الزوجة ويدلل على حبنا لها ، والحقيقة أن الزوجة قد تقدر لك تفانيك في عملك ، لكنها لن تغفر لك إن كان هذا على حساب علاقتكما .
- اجعلها مستودع أسرارك : أو على الأقل تشعرها بذلك ، فشاركها معك في أسرارك ، أخبرها عن طموحاتك المستقبلية في العمل والحياة ، اجعلها تشاركك أحلامك وطموحاتك ، وجزء من أسرارك .
- اذهب معها إلى أماكن التسوق : بالرغم من يقيني بصعوبة هذا الأمر ، إلا أن التجربة أثبتت أنه يعني الكثير والكثير بالنسبة للمرأة ، أعلم أنك لا تملك الوقت الذي يجعلك تهيم في الأسواق والمحلات مع زوجتك ، لكن اعتبرها عزيزي الزوج شيئاً من التضحية .
- لا تنسى المناسبات : تاريخ مولدها ، ذكرى زواجكما ، تاريخ ميلاد الأولاد ، قد لا تعني لنا ـ نحن الرجال ـ الكثير ، لكنها لو تعلم أشياء مقدسة بالنسبة لهن ، تجاهلك لذكرى الزواج يعد بالنسبة لها إهانة للحب ، وعدم تقدير لها ولا لسنوات زواجكما ، فاحرص يا صديقي ألا تقع في هذا الفخ ، ودون من الآن في مذكرة الهاتف جميع المناسبات المهمة .
- المجاملات : لعلنا نحن الرجال عمليين بشكل كبير ، نحب سماع الحقائق ، وقد ننفر بسرعة من عبارات المجاملة الكثيرة أو المبالغ فيها ، لكن زوجتك قد فُطرت على حب الثناء والمديح ، تحبك أن تحدثها عن نفسها في ذهابك وإيابك ، تعجبها المبالغة جداً ، أخبرها أنها أجمل من رأيت وستصدقك ، كلمها عن ثغرها الذي لم يخلق الله مثله وستطرق خجلاً .
- أنظر في عينيها عندما تحدثها : قد تراه أمراً هيناً ، لكنني أؤكد لك أن معظمنا يحدث زوجته وهو يدير لها ظهره أو وهو يحدق في شيء آخر ، ولعلك لا تعلم أن نظرك في عينها يعني لها الكثير ، ففي أحداق عينيك ترى الحب والأمل والعطف والاحترام والتقدير .
- فاجئها بهدية غير متوقعة ، ولا تهمل الهدية المتوقعة .
اثن عليها بين الناس : تسعد المرأة حينما تسمع أن زوجها قد أثنى على طعامها ، أو ذكر طيب خلقها ، أو تحدث عن تفانيها أمام أحد من معارفه أو أقاربه ، وتشعر بفخر بالغ وامتنان عميق إذا ما شكرها أمام أهلها وأقاربها .
- أظهر لها الحب أمام الآخرين : المرأة تحتاج أن تستشعر سعادتك بتا ، وامتنانك بأنها زوجتك ، شيء مهم بالنسبة لها أن تمسك يدها وأنتما خارج البيت ، جميل أن تناديها ن ( حبيبتي ـ عمري ـ روحي) أمام الآخرين .
- راعي حالتها النفسية : أنت دائما ما تطالب زوجتك بتقدير ما تبذله من أجلها ، وتتحمله من أجل توفير حياة كريمة لها ، وفي المقابل فإن المرأة دائماً ما تحتاج من زوجها أن يراعي حالتها النفسية خاصة خلال مراحلها المرهقة ( الحيض ـ الحمل ـ النفاث ـ الرضاعة ) ، فحينها تكون المرأة مجهدة نفسياً وجسدياً وعاطفياً ، وتحتاج إلى من يقدر ويعطي ، ويراعيها ولا يقسوا عليها .